جديد
الموقع: تأثير
صور الأموات
الحروف
النورانيه و
علاقتهم
بالموت،
بالحياة، بالكفر
و بالاِيمان
مقدمــة
يلاقي
ما يُسمى
بالطب البديل
إقبالاً
كبيراً في
أوروبا عامة
وفي ألمانيا
على وجه
الخصوص. يعود
ذلك إلى عدة
أسباب منها:
1- رغبة
المرضى بتجنب
تناول المواد
الكيماوية
المستعملة في
الأدوية خاصة
بعد ازدياد
الحديث عن
العوارض
الجانبية لهذه
الأدوية التي
قد تؤدي إلى
الموت.
2- فشل ما
يُسمى بالطب
التقليدي أو
المدرسي (الذي
يُدرس في
الجامعات) في
علاج بعض
الأمراض المزمنة.
لنأخذ على
سبيل المثال
التهاب
الجيوب الأنفية
أو حتى التهاب
الحلق المزمن.
تتمكن الأدوية
العادية من
شفاء
الالتهابات
الشديدة بينما
لا تؤثر عادة
على عوارض
المرض
المزمنة.
3- رغبة
المرضى الذين
يجدون أنفسهم
في حالة ميئوس
منها (سرطان
متطور، أمراض
عصبية
مستعصية وغير
ذلك) في تجربة
طُرُق علاج
بديلة قد
تُساعدهم على
تخفيف أعراض
المرض أو حتى
الشفاء منه.
طُرُق
الطب البديل
يتضمن
الطب البديل
عدة طُرُق،
يعتمد معظمها على
العلاج
الطبيعي.
من
هذه الطرق
مثلاً العلاج
بوخز الإبر
على الطريقة
الصينية Acupuncture، العلاج
على الطريقة
الهندية Ayurveda،
المعالجة
المثلية Homeopathy، العلاج
بالدم
الشخصي،
العلاج
بالأعشاب الطبيعية
وعدة طرق
أخرى.
اعترف
الطب المدرسي
ببعض هذه
الطرق أو بجزء
منها، بينما
يرفض بعضها.
في ألمانيا
حقق على سبيل
المثال الوخز
بالإبر على
الطريقة
الصينية في
معالجة
الآلام
المزمنة
نجاحاً أجبر
شركات
التأمين الصحية
على دفع
تكاليف هذه
العلاجات.
سأقوم
في البداية
بتعريف بعض
هذه الطرق
باختصار:
1- الوخز
الإبري Acupuncture هو أحد
أعمدة العلاج
الصيني
القديم. تأتي
هذه الكلمة من
كلمتين
لاتينيتين
هما Acus= إبرة و Puncture= وخذ، أي
العلاج بوخز
الإبر.
يوجد
حوالي 700 نقطة على
الجسم مؤهلة
للعلاج
بالوخز. تقع
هذه النقط على
ما يُسمى
بخطوط الزوال Meridian. نظرياً
يُقال بأن
الطاقة
الحيوية أو
طاقة الحياة
تنساب خلال
طرق الزوال
هذه. عندما
يمرض عضو من
أعضاء الجسم
يتأثر جريان
طاقة الحياة في
بعض الخطوط أو
يتوقف. من
خلال الوخز
بالإبر تعود
الطاقة
الحيوية إلى
الجريان مما
يؤدي إلى الإسراع
في الشفاء.
يُستعمل
العلاج
بالوخز
بالإبر
غالباً في علاج
آلام
الحساسية،
الأمراض
النسائية،
تقيء الحوامل
وعدة أمراض
أخرى.
تعترف
منظمة الصحة
العالمية
بعلاج وخز
الإبر بعدة
أمراض، منها
أمراض الجهاز
التنفسي، الجهاز
الهضمي،
أمراض
العيون،
أمراض
الأعصاب، آلام
الظهر
والعضلات
وأمراض الفم
والأسنان.
تطورت
طريقة الوخز
الإبري
الأذيني أو
طريقة المعالجة
الأذينية Auriculotherapy من الوخز
بالإبر على
الطريقة
الصينية.
اكتشف هذه
الطريقة
الطبيب
الفرنسي Paul Nogier. تعتمد هذه
الطريقة على
نظرية مناطق
الانعكاس Reflexzone. تنعكس حسب
هذه النظرية
كافة أعضاء
الجسم وأجزائه
في مناطق
معينة على
أطراف الجسم.
من هذه المناطق
الأذن واليد
والرجل وجلد
الرأس.
كان
العلاج
بطريقة وخز
نقط الأذن
معروفاً عند
الصينيين
لكنه لم يلق
العناية
الكافية، إذ أن
عدد النقط
التي كانت
تُعالج بهذه
الطريقة قليلة
جداً. استعملت
عدة طرق
لتحديد مكان
وجود نقط
الأذن، منها:
الحساسات
الضاغطة،
قضبان كهربائية،
آلات
كهربائية حتى
أشعة الليزر.
أفضل طريقة
لتحديد وجود
هذه النقط
الأذنية هي
طريقة ما
يُعرَف
باختصار RAC.
هذه الكلمة هي
اختصار لكلمة Refelx
Auriculocardioque وهي
تعني مناطق
الإنعكاس أو
التأثير
الأذنية
القلبية.
تُسمى هذه
الطريقة كذلك Leriche-Nogier-Reflex حسب
مكتشفيها أو
باختصار أكبر
هو Nogier فقط.
يستطيع
الطبيب
المُعالج
بواسطة إبهام
يده اليًسرى
الإحساس
بتغير موجات
النبض (ارتفاع
أو انخفاض
امتلاء
الشريان) على
شريان A. Radialis
اليد اليًسرى
للمريض،
بينما يقوم
الطبيب بيده
اليُمنى
بإثارة نُقطة
وخز إبري على
الأذن أو
الجسم بواسطة
الضغط عليها
مثلاً.
Ayurveda -2
طريقة علاج
هندية قديمة
تُفيد أن
هدفها هو خلق
انسجام
(توازن) بين
الروح والجسد. يجب على
الإنسان حتى
يصل إلى هذا
الهدف التأمل
واتباع قواعد
معينة
للتنظيف والمُداواة
بأعشاب معينة.
تعرف هذه
الطريقة أبضاُ
نقطاً للوخز
بالإبر شبيهة
بالطريقة
الصينية. تقع
هذه النقط على
خطوط تُسمى
هنا Nadis.
هذه الخطوط
مماثلة
للخطوط
الصينية. توجد
حسب هذه
الطريقة كذلك
نقط عقدة أو
مراكز طاقة
تُطلق عليها
اسم
الشاكرات,, Chakra. تقوم هذه
الشاكرات,,
بمراقبة نقط
الوخز وخطوطها.
يؤدي اختلال
عمل هذه
الشاكرات,,
تلقائياً إلى
إختلال عمل
نقط الوخز
الإبري
وخطوطها. كما
يؤدي اختلال
عمل هذه
الشاكرات,,
إلى ظهور عوائق
للعلاج بوخز
الإبر الذي
يظهر تأثيره
في فشل العلاج
بوخز الإبر.
تعني كلمة
الشاكرات,,
الدائرات أو
الدواليب لأن
خطوطها
دائرية حول الجسم.
يعتقد بعض
الناس أن
بإمكانهم
رؤية هذه الشاكرات,,
متعددة
الألوان.
(صورة رقم 1)
توجد
سبعة شاكرات,,
رئيسة في
الجزء
الأمامي من
الجسم وعدة
شاكرات,,
جانبية.
من وظائف
الـ شاكرات,,
كذلك التقاط
الموجات الخارجية
ومعالجتها.
تترك الموجات
الجسم التي لا
يحتاجها من
أماكن معينة
من الجهة
الخلفية.
تقع
الشاكرات,,
الأولى في
منطقة الرأس
وتتكون من
نقطتين هما
نقط معروفة في
الوخز الصيني
يُسمى Ying Tang و Du Mai 20 ولها
اتصال
بالطاقة
الأساسية.
توجد الـ
شاكرا,,
الثانية حول
الحلق وتًسمى
شاكرا,, الحلق.
الـ
شاكرا,,
الثالثة هي
شاكرا,, القلب
وتوجد في منتصف
عظمة الصدر.
تأتي
بعدها شاكرا,,
البطن
العُليا وتقع
على مسافة
إصبعين من
الصرة.
الـ
شاكرا,,
الخامسة هي
الصرة نفسها.
تقع الـ
شاكرا,,
السادسة في
منتصف
المسافة بين
عظمة العانة
والصرة.
بينما
تقع الـ
شاكرا,,
السابعة على
نهاية العمود
الفقري.
3ـ
العلاج
بالمثل Homeopathy هو علاج
تنظيمي يعتمد
على مبدأ
التماثل. هذا المبدأ
كما يقول
مُكتشف
الطريقة
الألماني Hahnemann
يُعرّف كما
يلي:
"اختر
لكل حالة
مرضية عقاراً
يُمكنه تسبب
مرض مشابه
للذي يُمكنه
شفاؤه وذلك
للشفاء بطريقة
لطيفة وسريعة
وأكيدة
ودائمة".
اكتشف
الطبيب
الألماني Bahr
من ميونيخ نقط
وصل بين
العلاج
بالوخز
الإبري الأذيني
وطريقة
العلاج
بالمثل بأن
اكتشف نقط
إسقاط في
منطقة الأذن
إذا عولجت
بالوخز يكون
لها مفعول
علاج معين تم
تحضيره حسب
مبدأ التماثل.
4ـ العلاج
بالدم الذاتي:
تتلخص أحد
طُرُق العلاج
بأخذ 2 مللي
لتر من الوريد
وحقنها
مباشرة
بالعضل. هذا
يؤدي حسب
أنصار هذا
العلاج إلى
تفعيل جهاز
المناعة في
الجسم. يُستعمل
هذا العلاج في
حالات ضعف
المناعة والالتهابات
المزمنة أو في
أمراض
الحساسية.
يُمكننا
في هذه
الحالات
المرضية
أيضاً استعمال
الدم الذاتي
المُقوى
(المدعّم).
نأخذ عندها دماً
من المريض
ونحضره على
طريقة العلاج
المثلية. نأخذ
1 مللي لتر من
دم المريض
ونخلطها مع 9
مللي لتر من
الماء المقطر.
يُخض هذا
المزيج 30-40 مرة بشدة.
بعدها نأخذ من
هذا المزيج 1
مللي لتر ونخلطها
مع 9 مللي لتر
جديدة من
الماء المقطر.
يُخض هذا
المزيج
الجديد 30-40 مرة
ونأخذ منها 1
مللي لتر
لنخلطها من
جديد مع 9 مللي
لتر من الماء
المقطر ويُخض
من جديد. تُكرر
هذه العملية
ستة مرات على
الأقل. نأخذ
من هذا المزيج
النهائي خمس
نقط كل ساعة
في حالات المرض
الحادة أو
ثلاث إلى خمس
مرات يومياً
في حالات
المرض
المزمنة. لا
يوجد عادة في
المزيج
النهائي أثر
للدم، حيث
يؤدي تكرار عملية
المزج إلى
التقليل من
نسبة الدم في
المحلول حتى
تنعدم
نهائياً. تبقى
في المحلول
المعلوماتية
التي كان الدم
يحتوي عليها.
هذا
العلاج فردي
لأنه يُصنع
خصيصاً لكل
مريض من دمه.
قمت على
مدى عشرين
عاماً
تقريباً
بعلاج مرضى
على طريقة
الوخز
الأذيني مع
طريقة العلاج المثلي.
كان العلاج في
أغلب الحالات
ناجحاً وغير
فعال في بعض
الحالات.
أزعجتني خلال
هذه الفترة
ثلاثة أشياء:
1- مرض اثنان
من مرضاي
بأمراض
سرطانية بعد
توقف العلاج
بالوخز
الإبري بفترة
قصيرة نسبياً.
كان يجب حسب
ما تعلمت أن
أجد عندهم
ذبذبة Oszillation
تظهر على شكل RAC فوق نقطة Yin Tang. لم تكن هذه
الذبذبة
موجودة قبل
انتهاء علاج المريض
بالوسائل
المتبعة في
التشخيص وفق
طريقة العلاج
الأذيني Auriculo- Therapy.
2- يعلم كل من
يعالج على
مبدأ العلاج
المثلي أنه من
الصعب جداً
اختيار العلاج.
تُساعد نقط
الإسقاط التي
وجدها الطبيب Bahr على
اختيار
العلاج
المناسب، لكن
تحتاج هذه الطريقة
لأجهزة باهظة
الثمن نسبياً.
لذلك فكرت
بإمكانية
إيجاد وسائل
وأدوات يُمكن
لكل شخص
الحصول عليها.
3- إذا تمكنت
من اختيار
علاج على مبدأ
التماثل وتناوله
مريض لمدة أسبوع
وحضر
للمعاينة من
جديد فإنه
يحتاج إلى علاج
آخر. أعرف
الآن السبب
وهو أن العلاج
لم يكن في
البداية
شاملاً بل
جزئياً.
قبل
أن أنتقل إلى
صُلب البحث
أود أن أشرح
بعض التعابير:
1- الذبذبة
الموجية Oszillation: في
هذه الحالة نجد أن RAC يظهر عند
إثارة نقط
معينة على
الأذن أو اليد
أو الجسم ثم
لا يظهر عند
إثارة هذه
النقط ثانية
بعد دقائق من
الإثارة الأولى.
2- عدم
الاستقرار
الجانبي:
تُشير إلى ذلك
نقطة التحكم
الجانبية
التي تبعد 2,5 سم
من وتدة الأذن
(صورة رقم 2).
يظهر RAC عند إثارة
هذه النقطة
بتمرير أنبوب Xylocain أو أنبوباً
يحتوي على دم
المريض فوق
هذه النقطة. نجد
هذه النقطة
عند الأشخاص
الذين
يستعملون يدهم
اليًسرى بدل
اليُمنى أو
عندما يُربى
المرء على
استعمال اليد
اليُمنى مع
أنه عسرواي،
كما أنها تظهر
أيضاً في
حالات الاضطراب
والإجهاد،
خاصة النفسي.
صورة
رقم 2
3- اختبار
العقارات:
عندما نجد نقط
الوخز الإبري
الأذيني (وجود
هذه النقط يدل
على وجود
اضطراب في
منطقة معينة
من الجسم)
بواسطة RAC، نحاول أن
نجد دواء يؤدي
إلى اختفاء
هذا الـ RAC.
هذا يدل على
أن العلاج
مفيد في حالة
المرض. عادة
يتم استعمال
علاج تم
تحضيره حسب
مبدأ التماثل.
عندما نضع هذه
المادة على
أطراف المريض
يتخيل جسمه أن
المريض تناول
هذا العلاج
وتختفي عندها
النقط
الأذينية. أما
وضع مادة على
منطقة الرأس
فتعني أخذ
معلوماتية
هذه المادة من
الجسم.
لنفرض
أن الجسم حساس
ضد الفوسفات
(مادة موجودة
في عديد من
المواد
الغذائية
المُحضرة
صناعياً). إذا
وضعنا كمية من
الفوسفات في
أنبوب زجاجي
في منطقة
الرأس، يتخيل
للجسم لفترة
وجيزة أن
تأثير هذه
المادة اختفى
وتختفي عندها
النقط التي
ظهرت بسبب
الحساسية ضد
هذه المادة.
أما إذا وضعنا
الفوسفات على
الساعد مثلاً
فإن النقط
الأذنية تأتي
بصورة أقوى وأشد،
أي أننا نحصل
على RAC أقوى.
طريقة
ألفحص
سأحاول
الآن إثبات أن
العلاج
بالأعشاب
الطبية
والزيوت
ومنتجات
النحل
المستعملة في
الطب البديل
ذات تأثير
كبير على شفاء
الجسم في حالات
قد لا ينفع
معها العلاج
بالطب
المدرسي وحده.
كذلك يُمكننا
بهذه الطرق
إثبات أن
العلاج الإضافي
بسور وآيات
القرآن
الكريم يُسرع
في الشفاء.
يُرسِل
كل عضو يشكو
من اضطراب
وظيفي رسائل,,
إلى الجهاز
العصبي
المركزي وإلى
بقية أعضاء
وأطراف الجسم
للإعلام بأنه
لا يستطيع
تأدية مهماته
على أكمل وجه.
تُرسَل الرسائل,,
إلى أعضاء
الجسم الأخرى
في ثلاثة
اتجاهات:
1- إلى مناطق
الانعكاس
المختلفة
كالأذن واليد و الخ...
2- إلى نقط
انعكاس
الأعضاء على
البشرة التي
تقع على منطقة
الجلد التي تقع
مباشرة فوق
العضو المريض.
3- إلى
الأعضاء
والأنسجة
المجاورة
للعضو المريض
وإلى أجزاء
أخرى من العضو
المريض نفسه.
يجب علينا
معالجة هذه
الطبقات
الثلاث
لإنجاح العلاج.
نستطيع
بواسطة دم
المريض
وطُرُق فحص
معينة التحقق
ما إذا كان
هناك خلل في
عمل أحد أعضاء
الجسم أو عدة
أعضاء وما إذا
كانت قد بدأت
تعمل بانتظام
بعد تناول
المريض
علاجاً
معيناً. يتم
ذلك بفحص
الطبقات
الأولى
والثانية. لا
نستطيع فحص الطبقة
الثالثة
الموجودة في
العمق. نستطيع
في هذه الحالة
التوصل إلى
ذلك باستعمال
بعض الآيات أو
السور
القرآنية في
الفحص كما
سنرى لاحقاً.
تؤدي
معالجة مناطق
انعكاس معينة
بواسطة وخز الإبر
إلى اختفاء
النقط
المتشابهة في
مناطق أخرى.
يؤدي علاج
منطقة انعكاس
العمود
الفقري على
اليد مثلاً
إلى اختفاء
منطقة انعكاس
العمود
الفقري
الأذنية
وبالعكس. لكن
نقط انعكاس العمود
الفقري
الواقعة على
الجلد فوق
العمود
الفقري تبقى
موجودة
وتختفي فقط
عندما نُعالج
هذه المنطقة
في أي نقطة
منها بوخزها
بالإبر. قد
تكون منطقة
الانعكاس على
البشرة كبيرة
حيث يتوافق
حجمها مع حجم
العضو المُصاب.
تشمل منطقة
الانعكاس على
البشرة
الخاصة بالمصران
مساحة الجلد
الذي يُغطي
البطن وهذه المنطقة
أكبر بكثير من
منطقة
الانعكاس على
البشرة
للجيوب
الأنفية
مثلاً.
إذا
بدأنا بعلاج
عضو مريض فوقه
مباشرة في منطقة
انعكاسه على
البشرة بوخز
إبرة في هذه
المنطقة فلن
يؤدي ذلك
دائماً إلى
اختفاء نقطة
هذا العضو في
مناطق
الانعكاس
البعيدة
كالأذن واليد.
نتوصل إلى ذلك
فقط في
الحالات غير
المستعصية
كحالة ألم الظهر
الناتج عن
توتر بسيط في
المنطقة.
تبقى
نقط الانعكاس
البعيدة في
الحالات المستعصية
موجودة بعد
معالجة منطقة
العلاج القريبة
(لن تختفي نقط
الانعكاس
البعيدة في
حالة ألم
الرأس الناتج
عن ارتفاع ضغط
الدم، عند معالجة
جلدة الرأس
بالوخز لعدم
معالجة سبب
ألم الرأس).
لعل
هذا توضيح
لنتائج دراسة
ألمانية
أجريت مؤخراً
أثبتت أن
للوخز الإبري Placebo نفس
المفعول
الإيجابي
كوخز الإبر
على الطريقة
الصينية في
النقط ذات
المواقع
الثابتة. أجري
العلاج
بالوخز
الإبري Placebo في مناطق
الانعكاس
الجلدية
مباشرة فوق
العضو
المُصاب.
سأستعمل
الآن اصطلاح
منطقة انعكاس
بعيدة للتعبير
عن مناطق
الانعكاس
الأذنية أو
على اليد
واصطلاح
منطقة انعكاس
قريبة
للتعبير عن منطقة
الجلد التي
تقع فوق العضو
المصاب
مباشرة.
هل
يُمكن التنبؤ
بنجاح طريقة
علاج معينة
إذا استعملت عند
مريض مُصاب
بمرض معين؟
إننا
نتوقع أن يكون
العلاج
ناجحاً إذا
أدى تناول
العلاج إلى
اختفاء نقط
العضو أو
الأعضاء المختلة
وظيفياً في
مناطق
الانعكاس
البعيدة
والقريبة
وإلى اختفاء
المعلومات
المرضية في
عمق العضو
وحوله.
يُمكن
إثبات اختفاء
نقط الانعكاس
البعيدة بواسطة
فحص يُجرى على
سبعة نقط
ثابتة وواحدة
متغيرة. هذه
النقط موجودة
عند كل إنسان.
المواد
التي نحتاجها
لإجراء فحص
على هذه الطريقة
هي:
1- أنبوب
زجاجي يحتوي
على 1 مللي لتر
من زيت الحبة
السوداء.
2- أنبوب
زجاجي يحتوي
على 1 مللي لتر
من زيت الزيتون.
3- أنابيب
تحتوي على
المواد
المُثلية
التالية
Gelsemium, Thuja, Mercurius sol., Barium carbonicum, Hepar sulfuris,
Chelidonium, Ignatia, Nux vomica, Ferrum metallicum, Ferrum phosphoricum, Carbo
vegetabilis, Vipera, Naja, Aranin, Elaps, Theridion, Mercurius cyantus,
Mercurius dulcis, Belladonna, Aconitum, Pulsatilla, Calcium floratum, Kalium
carbonicum, Chininum arsenicosum, Acidum benzoicum, Verbascum, Agaricus,
Bryonia, Datisca, Zincum metallicum, Platinum, Phosphorus, Acidum phosphoricum,
Chininum sulfuricum, Sulfur, Acidum formicicum, Mercurius sublimatus corr.,
Causticum, Phosphorus, Stannum, Cinnabaris, Rhus tox., Staphisagria, Calcium
phosphoricum, Magnesium chloratum, Magnesium carbonicum, Digitalis, Lachesis,
Cuprum metallicum, Crotalus, Glonoinum, Allium sativum, Calcium carbonicum,
Silicea, Tarantula, Sabadilla, Aurum metallicum, Plumbum metallicum, Tabacum,
Kalium bichromicum, Apis Argentum nitricum und Argentum metallicum.
4- أنابيب تحتوي
على المواد
التي نريد
المعالجة
بها، مثل الأعشاب
الطبية
المختلفة
والزيوت
المختلفة
ومنتجات
النحل وغير
ذلك.
5- عينة من دم
المريض نضعها
في أنبوب
زجاجي صغير.
6- أنبوبان
يحتويان على 1
مللي لتر من
ماء الشفة.
نحتاج
لتحديد
النقطة
الأولى P1
والنقطة
الثانية P2 إلى أنبوب
يحتوي على زيت
الحبة
السوداء.
P1:
نقطة متغيرة
يُمكن
تحديدها كما
هو مبين في الصورة في
أربعة أماكن:
(صورة P1)
الموضع
الأول هو نقطة
تويا Thuja.
الموضع
الثاني هو
نقطة Gelsemium.
الموضع
الثالث هو
نقطة Ferrum Metalicum أو Ferrum Phosphoricum.
الموضع
الرابع هو
نقطة Vipera
وقد نجد هنا
إحدى هذه
المواد:
Vipera,
Naja, Aranin, Lachesis, Elaps, Theridion
أجلس
خلف رأس
المريض وأضع
إبهام يدي
اليُسرى على
نبض يده
اليًسرى فوق
الشريان
الكعبري a. Radialis. أمسك
الأنبوب
المُحتوي على
زيت الحبة
السوداء في
يدي اليُمنى
بين الإبهام
والشاهد وأقوم
بتحريك هذا
الأنبوب فوق
الأذن وحولها
حتى أحصل على RAC. حسب موقع
المكان الذي
أحصل فوقه على
RAC أضع
المادة ال
المُثلية
المناسبة على
يد المريض.
إذا كانت
المادة صحيحة
تختفي الـ RAC
أي أن موجة
امتلاء
الشريان تبقى
ثابتة ولا تتغير
موجة امتلاء
الشريان. هذه
المادة التي
أحصل عليها هي
مادة P1.
إذا
وجدت RAC فوق نقطة Thuja فقد
تكون إحدى
المواد Thuja
أو Datisca
كمادة P1 فعالة. إذا
شعرت بتغير
الموجات RAC
فوق نقطة Vipera
فمن الممكن أن
تكون إحدى
المواد الستة Vipera، Naja، Aranin، Elaps، Theridion أو
Lachesis فعالة. من
الملفت للنظر
هنا أن هذه
المواد الستة
كلها مواد
مثلية
مُنتَجة من
سُموم أفاعي
مختلفة. يوجد
في هذه الحالة
عند المريض
مؤشر
معلوماتية
سرطانية. لا
يعني هذا أن
المريض مُصاب
بالسرطان
وإنما تدل
المعلوماتية
على وجود
اضطراب شديد.
P2= Temporalis point
هذه
نقطة ثابتة
موجودة على
طرف عضلة Temporalis في أغلب
الأحيان نجد
المواد
المُثلية
التالية
فعالة هنا:
(صورة P2)
Carbovegetalis = مؤشر
معلوماتية
سرطانية، Platinum
أو Zincum Metallicum =
اضطراب عصبي، Lachesis أو Aurum Metallicum أو Argentum
وغيرها =
اضطراب في
القلب أو
الأوعية
الدموية، Phosphorus أو Tarantula أو Acidum Phosphoricum
(التهابات
وتسمم خارجي
أو داخلي).
P3 =
نقطة فوق ثقب
تحت الحجاج = Foramen Infraorbitale
وهي نقطة
خط المعدة رقم
2 حسب الطريقة
الصينية.
V = 9
نقاط في
الجبهه. سيتم شرح
هذه النقاط
المهمه لاحقا
نقطه Ren Mai 24 و
نقطه Du Mai
24
إذا
أدى علاج مريض
إلى اختفاء
نقطة V4 (عدم
ظهور RAC
فوق نقطة V4
(عند تحريك
أنبوب الحبة
السوداء
فوقها) فهذا
يعني أن جميع
نقط الانعكاس
البعيدة قد
اختفت وتبقى
منها نقط
الانعكاس
القريبة (فوق
العضو
المضطرب).
يكون
العلاج ناجحا
اذا اختفت
جميع نقاط .V
دور
المـــاء في
تشخيص
الاضطرابات
والعلل
يلعب
الماء دوراً
كبيراً في
تشخيص
الأمراض والعلل
حسب طريقة
الفحص التي
أتبعها. إذا
وضعنا قليلاً
من الماء (1
مللي لتر) في
أنبوب زجاجي
وحركناه فوق
منطقة انعكاس
بعيدة (اليد
مثلاً)، فإننا
نحصل على RAC فوق جميع نقط
الوخز. هذا
يعني أننا نجد
جميع نقط
الوخز
الموجودة على
الجسم سواء
كانت بحاجة
إلى علاج أو
لا.
يؤدي
العلاج
المُثلي الذي
يُسبب اختفاء
نقطة P1
إذا وضع على
ساعد المريض
إلى اختفاء
جميع نقط
الانعكاس
للأعضاء
المُصابة في
مناطق الانعكاس
البعيدة. لكي
أثبت ذلك آخذ
عينة من دم
المريض
وأضعها في
أنبوب زجاجي
(تكفي نقطة
واحدة) ثم
أحرك أنبوب
الدم هذا فوق
يد المريض وأسجل
النقط التي
أحصل فوقها
على RAC. هذا
يعني أن هناك
خلل وظيفي في
الأعضاء التي تُشكل
هذه النقط
أماكن
انعكاسها
البعيدة. بعد
أن أضع مادة P1 المُثلية
التي وجدتها
قبل ذلك
بواسطة أنبوب زيت
الحبة
السوداء على
ساعد المريض
فإنني سأجد أن
جميع نقط
انعكاس
الأعضاء قد اختفت
أي أنني لا
أحصل على RAC
فوق المناطق
التي وجدتها
سابقاً. بعدها
أضع أنبوب
يحتوي على 1
مللي لتر ماء
على ساعد
المريض وآخر
يحتوي أيضاً
على 1 مللي لتر
ماء على جبهة
المريض وأحرك
أنبوب دمه فوق
يده فأجد RAC
فوق منطقة عضو
واحد.
الاضطراب
الوظيفي لهذا
العضو أو مرضه
هو الاضطراب
أو المرض
الرئيس عند
المريض في هذه
اللحظة.
مثال:
إذا
حركت أنبوباً
يحتوي على دم
المريض فوق
يده وإبهامي
الأيسر على
نبض يده
اليُسرى
فإنني سأجد RAC فوق نقط
انعكاس عدة
أعضاء مثل
المعدة
والمثانة
والقلب
وغيرها. إذا
فحصت المريض
بواسطة أنبوب
زيت الحبة
السوداء
فسأجد RAC فوق
نقطة Vipera.
تختفي نقط
المعدة
والمثانة
والقلب عندما
أضع Vipera على
ساعد المريض
في حال كان
هذا هو العلاج
الأمثل
والصحيح، أي
أنني لا أحصل
على RAC
عندما أحرك
أنبوب دم
المريض فوق
يده. أضع بعدها
أنبوب يحتوي
على 1 مللي لتر
ماء على ساعد
المريض وآخر
يحتوي أيضاً
على 1 مللي لتر
ماء على جبهة
المريض وأحرك
أنبوب دمه فوق
يده فأجد RAC
فوق نقطة
انعكاس
المعدة على
اليد. من هذا
أستنتج أن
المعدة عند
هذا المريض هي
مركز المرض أو
الاضطراب
الأول حالياً.
إذا اقتربت
الآن بأنبوب
زيت الحبة
السوداء من
نقطة Vipera
فسأحصل على RAC وهذا يعني
أن Vipera لم
تعد العلاج
المثالي. سأجد
الآن علاجاً
آخر يؤدي إلى
اختفاء نقطة Vipera وهو Naja. هذه
المادة
أسميها مادة P1w. إذا
أبعدت الآن
أنابيب الماء
عن ساعد وجبهة
المريض ووضعت Naja فقط على
ساعده فإنني
سأجد أن نقطة
انعكاس المعدة
وحدها تختفي
وسأحصل على RAC فوق نقط
انعكاس
الأعضاء
الأخرى
كالقلب والمثانة.
للعلاج
المُثلي الذي
يؤدي إلى
اختفاء نقطة P2 نفس
المفعول، حيث
إنه يؤدي إذا
وضعناه على ساعد
المريض إلى
اختفاء نقطة
انعكاس المرض
أو الاضطراب
الأول. أما
مناطق انعكاس
بقية الأعضاء
فتبقى موجودة
أي أنني أحصل
فوقها على RAC.
لا
يؤدي تناول
المادة التي
تُسبب اختفاء
نقطة P2
إلى اختفاء
نقطة P1
ولكننا سنجد
الآن مادة
جديدة P1t تؤدي إلى
اختفاء نقطة P1. إذا وضعنا
الآن مادة P2
مع مادة P1t
على ساعد
المريض فإننا
سنجد أن جميع
نقط انعكاس
الأعضاء على
اليد قد
اختفت. إذا
وضعنا الآن
أنبوبي الماء
من جديد على
ساعد وجبهة
المريض فإننا
سنجد نقطة انعكاس
لعضو آخر على
اليد والأذن.
هذا العضو هو
العضو الثاني
من حيث
الأهمية
المضطرب
وظيفياً أو
مريض لأن
منطقة انعكاس
العضو الأول
تختفي بعد وضع
مادة P2.
إذا وضعت مادة
P2 وأنبوبي
الماء على
الساعد
والجبهة
فإنني سأجد
الآن مادة
جديدة تؤدي
إلى اختفاء
نقطة P1.
هذه المادة
أسميها مادة P1tw.
نجد
بواسطة مادة P1 ومادة P2 مناطق
انعكاس
الأعضاء
المضطربة
وظيفياًُ الواحدة
تلو الأخرى
وذلك من حسب
أهمية اضطراب عضو
الجسم.
إذا
كان أحد
المرضى مصاباً
بسرطان
المعدة وأصيب
بحادث أدى إلى
كسر يده فإنني
سأجد أول عضو
مصاب هي
المعدة وليس
اليد مع أن
اليد تُُسبب
حالياً
آلاماً أكبر،
حيث أن
السرطان هو
الأخطر على
حياته.
مثال:
عند فحص اليد
بدم مريض
وجدتُ أن
الأعضاء التالية
مختلفة
الوظيفة:
المعدة،
المصران، القلب
والبروستاتة.
كما وجدت
المواد
التالية فعالة
عند فحص النقط
P1 و P2
بواسطة زيت
الحبة
السوداء:
P2
= Carbo
Vegetabilis، P1 = Vipera، Naja=P1w،
Pulsatilla =P1t،P1tw= Calcium Floratum.
إذا
وضعت مادة Carbo Vegetabilis على ساعد
المريض وفحصت
يده بدمه
فإنني سأجد أن
نقطة انعكاس
المعدة قد
اختفت. إذا
وضعت مادة Vipera
وحدها على
ساعد المريض
فسأجد بواسطة
الدم أن نقط
انعكاس جميع
الأعضاء على
اليد قد
اختفت. إذا
وضعت الآن
أنبوبي الماء
على الساعد
والجبهة
وفحصت اليد
فإنني سأجد
نقطة RAC
فوق نقطة
انعكاس
المعدة وحدها.
إن العضو الأساسي
المضطرب عند
المريض هنا هي
المعدة. تختفي
هذه النقطة
وحدها إذا
وضعت مادة Naja
على ساعد
المريض بعد أن
أبعدت Vipera
وأنابيب
الماء.
الآن
أبعد جميع
المواد
والأنابيب
وأضع على ساعد
المريضP2 =Carbo Vegetabilis مع P1t =
Pulsatilla فتختفي
بعدها نقط
انعكاس جميع
الأعضاء من
جديد. أضع
الآن أنبوب
الماء على
ساعد والآخر
على جبهة
المريض وأفحص
يده بدمه فأجد
نقطة انعكاس
(بالأحرى نقط
انعكاس عديدة،
لأن
الاضطرابات
العصبية تؤدي
إلى ظهور عدة نقط
على اليد)
الاضطرابات
العصبية
والنفسية. يقع
المرض الأول
هنا في المعدة
والاضطراب الثاني
في الجهاز
العصبي أو
النفساني.
تختفي نقط
انعكاس
الاضطراب
العصبي أو
النفساني إذا
وضعت على اليد
مادة P1tw= Calcium Floratumوحدها.
يختفي
المرض الثاني
فقط بعد وضع
مادة P1t
أو P1tw دون
وضع مادة P2
على ساعد
المريض.
لكي
نجد العضو
الثالث
المُضطرب من
حيث الأهمية،
نضع على اليد
مادة P1tw + P1w مما
يؤدي إلى
اختفاء نقط
انعكاس
الأعضاء الأولى
والثانية
المضطربة
وظيفياً. أجد
الآن RAC فوق
نقطة P1
وأجد مادة
جديدة P1t2
تؤدي إلى
اختفائها بعد
وضعها على
ساعد المريض
بالإضافة إلى P1tw + P1w.
الآن
أضع أنبوبي
الماء من جديد
على الساعد
والجبهة وأجد
بدم المريض
وبواسطة RAC
نقطة انعكاس
العضو
المضطرب
الثالث. يختفي
هذا العضو بعد
وضع مادة
جديدة P1tw2.
أكرر
هذه العملية
حتى أجد جميع
الأعضاء المضطربة
وظيفياً
وتختفي نقطة P1 بعد وضع
المواد التي
وجدتها بعد
وضع أنبوبي الماء
نهائياً. نجد
عادة خمس مواد
P1 وخمس P1w في
حالات المرض
السرطانية أو
الميل
السرطاني
الشديد نجد
سبعة أعضاء
مضطربة وسبعة
مواد ضرورية
لاختفاء P1.
هذه
المواد
المثلية هي
الأكثر
تكراراً:
P1 |
P1w |
Vipera |
Naja |
Naja |
Aranin |
Aranin |
Elaps oder Theridion |
Thuja |
Datisca |
Datisca |
Vipera |
Ferrum metallicum |
Ferrum phosphoricum |
Gelsemium |
Bryonia |
P1t |
P1tw |
Mercurius cyantus |
Mercurius dulcis |
Belladonna |
Aconitum |
Kalium carbonicum |
Chininum arsenicosum |
Pulsatilla |
Calcium flouratum |
Acidum benzoicum |
Verbascum |
Agaricus |
Bryonia |
بإمكان
مادتي P1w و P1tw وحدها
أن تؤديا إلى
اختفاء نقط
انعكاس العضو
الأول
والثاني
المضطرب
وظيفياً إذا وضعت
منفردة على
ساعد المريض.
ليس بإمكان
المادة
الثالثة P1t2
أو P1tw2 وحدها
أن تؤدي إلى
اختفاء منطقة
انعكاس العضو
الثالث
المضطرب إذ
أنهما يحتاجان
إلى مادة P1w
و P1tw.
إذا
وضعنا جميع
مواد P1w
التي وجدناها
بعد وضع الماء
+ P1tw + P1w على
ساعد المريض
تختفي النقط P1 + P2 + P3
في
حالة المرض
بالسرطان
مثلاً أو
الميل السرطاني
الشديد، نجد
سبعة مواد
لنقطة P1
دون وضع
أنبوبي الماء
وسبعة بعد
وضعها
كيف
أعالج
الأمراض أو
الاضطرابات
العضوية أو
النفسية التي
أجدها؟
أسهل
وسيلة
للمعالجة
تكون بوخز
الإبر. أعالج نقطة
Ren Mai
24 و Du Mai 26.
بعد ذلك تختفي
كل نقط
الانعكاس
البعيدة. تُعالج
نقط الانعكاس
القريبة فوق
العضو المصاب بوخز
إبرة في موقع
على الجلد فوق
العضو مباشرة.
إذا كان في
هذه المنطقة
نقط معروفة من
طريقة وخز
الإبر
الصينية فمن
الأفضل وخز
إحدى هذه النقط
لكن ليس
شرطاً. من
الأفضل
معالجة نقط
الانعكاس
القريبة فوق
كل الأعضاء
المريضة أو
المضطربة
وظيفتها التي
نجدها بالفحص.
نحصل
على نتيجه
افضل إذا
وخزنا كل
النقاط V لأن ذلك
يؤدي إلي
إختفاء جميع
النقاط
القريبة و
البعيدة.
الطريقة
الثانية: نبحث
عن مواد
طبيعية (أعشاب
وزيوت الخ ...)
تؤدي إلى
اختفاء RAC -بعد وضعها
على ساعد
المريض- فوق
مناطق الانعكاس
القريبة
والبعيدة.
لهذا يجب وضع
كل مادة
منفردة على
ساعد المريض
وفحص نتائج
ذلك. في
البداية أفحص
مقدرة هذه
المادة على
إخفاء نقطةP1 . إذا
حصل ذلك أتأكد
أولاً ما إذا
كانت جميع نقط
الانعكاس
البعيدة
وثانياً
والقريبة
كذلك قد
اختفت. إذا
كان الحال
كذلك فإن هذه
المادة هي
المناسبة
ويجب على
المريض تناولها.
إذا بقيت بعض
النقط، أبحث
عن مادة
إضافية تؤدي
إلى اختفائها.
لتسهيل هذا
البحث يُمسك الباحث
بعينة من دم
المريض بين
الإبهام
والشاهد في
يده اليُمنى
ويضع إبهامه
الأيسر على موضع
a.
radialis من
يده اليُمنى
ويحرك عينة
الدم فوق
المواد التي
يعتقد أنها قد
تكون مفيدة
حتى يحصل فوق
إحدى هذه
المواد على RAC. يأخذ الآن
هذه المادة
ويضعها على
ساعد المريض
ويتأكد من أن
هذه المادة
تؤدي فعلاً
إلى اختفاء
بعض أو كل
مناطق
الانعكاس
القريبة
والبعيدة عند
المريض. قد
نحتاج في بعض
الأحيان إلى ثلاث
أو أربع مواد
طبيعية حتى
تختفي جميع
الاضطرابات.
الفحص
و العلاج بسور
وايات القرآن
الكريم
نستطيع
بواسطة هذه
الطريقة أن
نُثبت أن للسور
والآيات
القرآنية
قيمة ليست فقط
علاجية بل في
البحث عن
الاضطرابات
والأمراض
أيضاً.
لنبدأ
أولاً
بالقيمة
العلاجية.
لكل
مريض سورة
معينة تؤدي
وقت الفحص إلى
اختفاء جميع
الاضطرابات
الموجودة
عنده)ليس
في حالات
الامراض
المستعصية او
الاضطرابات
القوية(. من هذه
السورة
نستطيع أن نجد
آية واحدة
تؤدي إلى هذه
النتيجة.
كيف
نجد السورة أو
الآية
المُناسبة
للمريض؟
نأخذ
أنابيب
زجاجية صغيرة
ونضع في كل
منها 1 مللي
لتر ماء
مُقطر. يُغلق
كل أنبوب
بإحكام.
نأخذ
كل أنبوب على
حدة ونقرأ
عليه سورة من
سور القرآن
الكريم. السور
الكبيرة
موجودة في عدة
أجزاء،
فمثلاً سورة
البقرة
موجودة في
ثلاثة أجزاء
من القرآن
الكريم.
من الأفضل أن
نقرأ هذه
السورة على
ثلاثة
أنابيب، على
كل أنبوب جزء
من هذه
السورة، لأن
ذلك يُسهّل
علينا اكتشاف
الآية
المفيدة من
السورة فيما
بعد. نستعمل
الماء المقطر
لأنه لا يحتوي
على أية مواد
خارجية قد
يُقال بعدها
أنها سبب الشفاء.
لقد
إخترت للفحص
بواسطة
الآيات
والسور القرآنية
أنابيب
زجاجية صغيرة
تحتوي على ماء
مُقطر وقرأت
عليها الآيات
والسور،
ولاثبات
القدرة
العلاجية
للآيات
والسور
القرآنية شربَ
المرضى مياه
قُرِأت عليها
الآيات والسور
المناسبة. لم
ألجأ للرُقية
الشرعية لأن
ذلك يتناسب
أكثر مع طريقة
الفحص من حيث
سرعته وإمكانية
إجرائه بنفس
الأدوات عند
جميع المرضى (Standard).
كما أثبت شُرب
الماء
المقروء عليه الآيات
والسور
القرآنية
فعالية
علاجية كبيرة
يُمكن
تحديد السورة
المفيدة
بطريقتين:
الطريقة
الأولى: نضع
على ساعد
المريض السور
القرآنية
الواحدة بعد
الأخرى. نتأكد
بعد كل سورة
من اختفاء نقطة
P7 لأنها
الأسهل للفحص.
في حال حصول
ذلك نرى إن كانت
هذه السورة
تؤدي إلى
اختفاء جميع
مناطق
الانعكاس
القريبة والبعيدة.
إذا حصل ذلك
نعرف أنها
السورة المناسبة
للمريض.
حتى
لا يستغرق
الفحص وقتاً
طويلاً،
يُمكنني أن
أضع عدة
أنابيب -عدة
سور- دفعة
واحدة على ساعد
المريض. إذا
اختفى RAC
فوق P7 أقوم
بإبعاد أحد
هذه الأنابيب
حتى يظهر RAC مرة
ثانية. أعلم
عندها أن
الأنبوب
الأخير
المُبعد
يحتوي على
السورة
المناسبة. بعد
ذلك أضع هذا
الأنبوب وحده
على الساعد
وأتأكد أن هذه
السورة هي
بالفعل
المناسبة.
أبدأ الآن
بالبحث عن الآية
المناسبة من
هذه السورة.
لذلك أحتاج
إلى أنبوب
زجاجي جديد
يحتوي على 1
مللي لتر من
الماء المقطر.
أبدأ بقراءة
آيات السورة
المناسبة فوق
الماء
الموجودة في
الأنبوب الواحدة
تلو الأخرى.
لنفرض أننا
وجدنا أن سورة
,,الجاثية هي
السورة
المناسبة.
أقرأ الآية
الأولى من
سورة
,,الجاثية
وأضع الأنبوب
على ساعد المريض
وأفحص
تأثيرها على
نقطة P1.
بعد الآية
الأولى يبقى RAC موجوداً.
أقرأ الآية
الثانية
وأقوم بالفحص
من جديد وهكذا
حتى أجد أن RAC بعد الآية 23
يختفي فوق نقط
الانعكاس
القريبة والبعيدة
سواء. آخذ
الآن أنبوباً
زجاجياً جديداً
وأقرأ الآية 23
من سورة
,,الجاثية
وحدها على
الماء
الموجود في
هذا الأنبوب وأتأكد
بالفعل أن وضع
هذه الآية على
ساعد المريض
يؤدي إلى
اختفاء نقط
الانعكاس.
الطريقة
الثانية: آخذ
الأنبوب الذي
يحتوي على دم
المريض بين الإبهام
والشاهد -كما
فعلت عند
البحث عن
الأعشاب أو
العقاقير
المناسبة-
وأضع إبهام
يدي اليُسرى
على شريان يدي
اليُمنى
وأحرك هذا
الأنبوب فوق
الأنابيب
التي تحتوي
على السور
القرآنية حتى
أحصل فوق سورة
معينة على RAC.
بعدها أضع هذه
السورة على
ساعد المريض
وأتأكد أنها
السورة
المناسبة.
بعدها أقوم
بالبحث عن
الآية
المناسبة كما
شرحت سابقاً.
عندما
أجد الآية
المناسبة
أطلب من
المريض أو أقاربه
قراءتها على
الماء أو
السوائل التي
يشربها المريض.
يشرب المريض
هذا الماء أو
السائل عدة مرات
في اليوم.
لبعض
السور
والآيات
القرآنية
مفعول علاجي لجميع
الناس؛ فسورة
الفاتحة
مثلاً إذا
شُرب الماء
الذي قُرأت
عليه تؤدي إلى
اختفاء نقطة P2. أما آية
الكرسي فتؤدي
إلى اختفاء
نقطة P1.
أما سورة
الإخلاص
فتؤدي مع سورة
الفاتحة وآية
الكرسي إلى
اختفاء نقطة P3. لسورة
الناس أو
الفلق نفس
المفعول إذا
أضيفت إحداها
إلى سورة
الفاتحة وآية
الكرسي، أما سورة
الفاتحة + آية
الكرسي +
الإخلاص +
الفلق + الناس
فتؤدي مجتمعة
إلى اختفاء
جميع النقط أواكثرها .
لسورة
الفاتحة
ولآية الكرسي
دور كذلك في
البحث عن
الاضطرابات
والأمراض
الأساسية
التي يُعاني
منها المريض.
قد
يظهر تحت ظروف
معينة اضطراب
كاضطراب رئيسي
لكنه بالفعل
ليس هو
الرئيسي في
جميع الحالات
ولكنه أصبح
أساسياً في
الظروف
الحالية. لنأخذ
على سبيل المثال
مريض قلب أصيب
بحادث سيارة. قبل
الحادث تكون
الاضطرابات
في مناطق
انعكاس القلب
أو الأوعية
الدموية هي
الاضطرابات الأساسية
عنده (تظهر
نقط القلب
والأوعية
الدموية على
اليد إذا
وضعنا العلاج
المثالي المناسب
Ferrum
Metallicum وأنبوبي
الماء على
الساعد
والجبهة).
إذا
قمنا بفحص
المريض بعد
حادث المرور
مباشرة،
فإننا سنجد
اضطراباً
رئيساً في
منطقة الجهاز
العصبي أو
النفساني.
تظهر الآن Thuja
كمادة P1.
أما إذا بحثت
الآن عن نقطة P1 بواسطة
أنبوب قُرأت
عليه آية
الكرسي وليس
بأنبوب زيت
الحبة
السوداء
فإنني سأجد RAC فوق نقطةFerrum Metallicum وليس فوق
نقطة Thuja
كما ظهر
بالفحص بزيت
الحبة
السوداء. أو
إذا عولج مريض
بالسرطان
علاجاً جيداً
فمن الممكن أن
لا أجد عنده
مادة مثلية
تؤدي إلى
اختفاء نقطة P1 دالة على
معلوماتية
سرطانية مثل Aranin وإنما
سأجد عنده
مادة أخرى
تُشير إلى
وجود اضطراب نفساني
على سبيل
المثال. هذا
لا يدل بعد
على تغلب جسم
المريض على
مرض السرطان.
إذا قمت بفحصه
بأنبوب يحتوي
على آية
الكرسي فقد
أجد RAC فوق
نقطة Vipera
وكمادة مثلية Aranin. هذا يدل
على أن
المعلوماتية
السرطانية لا
تزال موجودة
في الجسم
-متخفية- وقد
تظهر بشكل جديد
إذا ضعفت
مقاومة الجسم
لسبب أو لآخر.
كذلك يؤدي
الفحص بأنبوب
قُرأت عليه
سورة الفاتحة
أن مادة P2
المثلية هي Carbo Vegetabilis
(معلوماتية
سرطانية)
وليست Zincum Metallicum
(معلوماتية
نفسانية) كما
ظهر معنا عند
الفحص بزيت
الحبة
السوداء.
دور
الأحرف
المتقطعة في
تشخيص
الاضطرابات
والعلل
تلعب
الأحرف
المتقطعة في
بداية بعض
السور القرآنية
دوراً في
تشخيص
الاضطرابات
والأمراض
وحتى في
شدتها. لهذه
الحروف
المتقطعة
مواقع على
الأذن وحولها
كمواقع
المواد
المثلية. لكي
نثبت ذلك نأخذ
أنابيب
زجاجية ونضع
في كل منها 1
مللي لتر من
الماء المقطر،
نقرأ بعدها
على كل منها
أحد الحروف
المتقطعة. إذا
وجدت بواسطة
أنبوب زيت
الحبة السوداء
أن المادة
المثلية
المناسبة
لنقطة P1
هي Thuja
فسأجد على
الأرجح أن
الأنبوب الذي
قُرأ عليه الر,,
أو الم,, سيؤدي
في حال وضعه
على ساعد المريض
إلى اختفاء RAC فوق نقطة P1.
إذا
وجدت أن Gelsemium
هي المادة
المثلية
لنقطة P1
فستكون
كهيعص,,
مناسبة كذلك
الم، المص،
طه، يسن، حم،
حم عسق نجدهم
مناسبين إذا
وجدنا RAC
فوق نقطة Vipera.
هناك خمس
سور تبدأ بـ
الر,,
10 |
ا لر
يونس |
11 |
هود ا لر |
12 |
يوسف ا لر |
14 |
إبراهيم ا لر |
15 |
الحجر ا لر |
هل
يوجد اختلاف
بين الر,, هذه
السور؟
أخذت
خمسة أنابيب
زجاجية ووضعت
في كل منها 1 مللي
لتر ماء مقطر.
قرأت فوق
الأنبوب
الأول الآيات
السبع الأولى
من سورة هود
وفوق الأنبوب
الثاني
الآيات السبع
الأولى من
سورة يوسف وهلم
جر. ثم قمت
بفحص مفعول
هذه الأنابيب
عند مريض وجدت
عنده كمادة
مثلية مناسبة Thuja عند فحصه
بأنبوب زيت
الحبة
السوداء. إذا
وضعت الأنبوب
المقروء عليه
الر,, فقط على
ساعد المريض
فسيؤدي ذلك
إلى اختفاء RAC فوق نقطة Thuja. إذا أخذت
الأنبوب الذي
قرأت عليه
الآيات السبع
الأولى من
سورة هود,,
(تحتوي على
الر,,) فسأجد أن RAC لم يختف
وإنما يُزال
عندما أضع
الآيات السبع الأول
من سورة الحجر
مثلاً. بداية
سورة الحجر هي
نفسها بداية
سورة يوسف: (الر,, تلك
آيات الكتاب
المُبين).
إذا أخذت في
الحالة
السابقة (الر,,
الحجر مثلاً)
أنبوباً زجاجياً
وقرأت على
مائه (الر,,
تلك آيات
الكتاب
المبين)
فسيختفي RAC
فوق نقطة Thuja.
إذا قرأت الآن
الآية
الثانية
إضافة إلى
الأولى من
سورة يوسف
ووضعت
الأنبوب على
ساعد المريض
من جديد أحصل
على RAC.
هذا يعني أن
الآية
الثانية من
سورة تبدأ بالحروف
المتقطعة
تُلغي مفعول
الحروف
المتقطعة بحد
ذاتها إذا
كانت السورة
ليست مثالية.
نستطيع
بهذه الطريقة
أن نميز بين
السور التي تبدأ
بالحروف
المتقطعة
ألم,, او حم,, (ست
سور).
رقم السورة |
السورة |
2 |
الم
البقرة |
3 |
الم
آل
عمران |
29 |
الم
العنكبوت |
30 |
الم
الروم
|
31 |
الم
لقمان |
32 |
الم
السجدة |
40 |
حم
غافر |
41 |
حم
فصلت |
43 |
حم
الزخرف |
44 |
حم
الدخان |
45 |
حم
الجاثية |
46 |
حم
الأحقاف |
في بعض
الأحيان نجد
أن آية ثانية
من الآيات
السبع الأولى
من السورة التي
تبدأ بالحروف
المتقطعة لها
نفس مفعول الحروف
المتقطعة
نفسها على
نقطة P1
أو P2.
لنعتبر
مثلاً أن الم,,
تؤدي وحدها
إلى اختفاء نقطة
P2. بعدها نجد
أن الآيات
السبع الأولى
من سورة السجدة,,
هي المثالية
في هذه
الحالة. نأخذ
الآن ستة
أنابيب
زجاجية في كل
منها 1 مللي
لتر من الماء
المقطر ونقرأ
على كل أنبوب آية
من آيات سورة
السجدة,, من
الآية
الثانية وحتى
السابعة دون
أن نقرأ على
الأنابيب
كلمة الم,,.
سأجد في هذه
الحالة أن
الآية
السادسة وحدها(ذَلِكَ
عَالِمُ
الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ
الْعَزِيزُ
الرَّحِيمُ ) تؤدي إلى
اختفاء RAC فوق نقطة
P2.
تختفي
نقطة P2
بعد احد
الحروف
المتقطعة
الم,,، المص,,،
طه,,، حم,,، حم
عسق,,
في
حالات المرض
الشديدة
تختفي نقطة P1 و/أو P2 بعد
قراءة يس,,. هذا
يعني أن وضع
أنبوب قُرأ
عليه يس,, فقط
على ساعد
المريض يؤدي
إلى اختفاء النقط P1
و/أو P2. نجد
في بعض
الحالات أن P1
تختفي بعد
قراءة الم,, و
بعد يس,, وكذلك P2 بعد المص,,
وبعد يس.
يبقى
الآن من
الحروف
المتقطعة
طسم,,، ن,,، ق,,،
ص,,. في الواقع
تتحكم نقطة P1 بخمس
نقط أقل أهمية
منها. أستطيع
تحديد هذه
النقط بأنبوب
يحتوي على 1
مللي لتر من
زيت الزيتون.
إذا قمت بفحص
الأذن
والمنطقة
المحيطة بها
بهذا الزيت
فسأجد نقطة
أحصل فوقها على
RAC. إذا وجدنا
مثلاً بأنبوب
زيت الحبة
السوداء نقطة P1 = Naja
فإننا سنجد نقطة Gelsemium إذا فحصنا
بأنبوب زيت
الزيتون. لـ
كهيعص,, نفس المفعول.
إذا تركت Gelsemium
على ساعد
المريض
وواصلت الفحص
بأنبوب زيت الزيتون
فسأجد RAC فوق
نقطة Thuja.
كما نعلم تؤدي
الر,, او المر,,
إلى اختفاء RAC. إذا تركت Gelsemium + Thuja على
ساعد المريض وواصلت
الفحص بأنبوب
زيت الزيتون
فسأجد RAC فوق نقطة Mercurius، نجد أن لـ
طسم,, نفس
المفعول.
بعدها نستطيع
أن نميز ما
إذا كانت طسم,,
الشعراء أو
طسم,, القصص هي
المثالية. بعد
المتابعة نجد
نقطة Barium
التي تختفي
بعد المواد
المثلية Barium Carbonicum أو Hepar Sulfuris.
هنا يكون لحرف
ن,, المفعول
المثالي.
بعدها تأتي
نقطة Ignetia =
ق,,. إن المادة
التي تؤدي إلى
اختفاء نقطة P1 عند الفحص
بزيت الحبة
السوداء تؤدي
إلى اختفاء
النقط Ignetia + Barium + Mercuris + Thuja+ Gelsemium. أسمي هذه
النقط Oa + Ob + Oc + Od + Oe.
يبقى عندنا
حرف ص,,. لهذا
الحرف مفعول
على نقطة لها
وظيفة معينة
في الجهاز
العصبي وهي
التوازن بين
قسمي الدماغ
وهذه النقطة
أسميها Of،
وهي نقطة
التحكم
الجانبية
التي تحدثت
عنها عندما
شرحت معنى عدم
الاستقرار
الجانبي.
لا
تختفي هذه
النقطة بعد
وضع مادة P1.
بعد
اختفاء نقط
الانعكاس
البعيدة
والقريبة لا
نستطيع القول
أن المرض قد
قُضي عليه
لأنه لا تزال
هناك
معلوماتية
مرضية في
العضو نفسه والأعضاء
المحيطة.
لكننا وضعنا
الجسم الآن في
حالة جدية لكي
يُقاوم المرض
ويتغلب عليه
بنفسه إن كان
ذلك لم يزل
ممكناً. نجد
عدة نقط مثل Vوخطوط
لا تزول
بواسطة وخز
الإبر أو
المُعالجة
بالأعشاب
وغيرها كدليل
على وجود هذا
الاضطراب في
الجسم، خاصة
في حالات
المرض
المستعصية أو
في حالات
الإجهاد أو
التوتر
العصبي الشديد.
أسمي هذه
الخطوط L1،
L2، L3. لا توجد
هذه الخطوط
عند وجود
اضطراب خفيف،
بينما نجدها
عند وجود
اضطراب شديد
بفحص المريض
بواسطة دمه،
لكننا نجدها
في حال وجود اضطرابات
أخف بواسطة الفحص
بسورة
الفاتحة أو
آية الكرسي,,.
(صورة
L1، L2، L3)
نجد
هذه الخطوط RAC إذا قمنا
بالفحص
بواسطة دم
المريض، بزيت
الحبة السوداء،
بآية الكرسي،
بسورة
الفاتحة أو
بالآية
المناسبة
للمريض. .
مضار لحم
الخنزير
والكحول
يُمكن
بهذه الطريقة
إثبات مضار
لحم الخنزير والكحول.
يؤخذ دم من
المريض على
الريق. بعد ذلك
يُجرى الفحص
المعتاد كما
وصف أعلاه.
بعد ذلك يتم
تناول لحم
الخنزير (يوضع
لحم الخنزير
عند المسلم
على يده) أو
يُشرب الكحول
أو يوضع على
الساعد. يتم
الآن أخذ دم
من جديد
ويُجرى الفحص
من جديد.
تظهر
بعد شرب
الكحول
الحالة
النفسية
والجهاز
المركزي
العصبي كمرض
رئيسي، إذا لم
تكن تتوفر
معلومات
سرطانية من
قبل. يُمكن
لهذا المرض حسب
شدته الظهور
في عدة نقط.
بعد تعاطي
الكحول ظهرت
جميع نقط
المرض النفساني
مع جميع النقط
التي تُشير
إلى الحساسية
والتسمم. في
حال توفر مؤشر
معلوماتية
سرطانية من قبل
يؤدي شرب
الكحول إلى
تطور في درجة
المعلوماتية
السرطانية. في حال
وجود Vipera
كـمادة P1 تكون
أقل معلومة
سرطانية
متوفرة. تكون
الدرجة
التالية
متوفرة في حال
ظهور Naja
كمادة P1
بينما تكون
الدرجة
الثالثة
متوفرة في حال
ظهور Aranin
كمادة P1. إذا
توفرت معلومة
من نوع Vipera
قبل تعاطي
الكحول تظهر
معلومة من نوع
Naja أو
بالأحرى من
نوع Aranin بعد
تعاطي الكحول.
ظهرت
بعد تناول لحم
الخنزير جميع
النقط
النفسانية
التي أعرفها
مع نقط الحساسية
والتسمم.
الأهم من ذلك
هو ظهورمعلوماتية
سرطانية. هذه المعلوماتية
كانت متوفرة
دائماً في
مرحلة Aranin
الأخيرة.
تظهر
نقطة العضو
المعرض لخطر
الإصابة
بالسرطان
كمرض رئيسي.
لم أجد عند
فحص مريض
يُعاني من اضطرابات قليلة في
المعدة بسبب
وجود Helicobacter Pylori (يُمكن
أن تُسبب قرحة
أو سرطان في
المعدة) أي معلوماتية
سرطانية وإنما وجدت
الحالة
النفسية كأضطراب رئيسي.
تناول هذا
المريض بعد
ذلك لحم
خنزير. وجدت
عند فحصه
ثانية معلوماتية
سرطانية من نوع Aranin في
منطقة المعدة.
هذا يعني أن
المعدة عند
هذا المريض هو
العضو المعرض
للسرطان إذا
كانت طريقة
المريض
المعيشية غير
صحية. لم أجد
عند مريض آخر
تمت معالجته بنجاح
كما يبدو من
سرطان الرئة
(عملية جراحية
وعلاج كيماوي)
أي معلومات
سرطانية
وإنما وجدت الحالة
النفسية كمرض
رئيسي. كان
يكفي أن يضع
قطعة لحم
خنزير في يده
لتظهر
معلومات سرطانية
من نوع Aranin في منطقة
الرئة.
تظهر
هذه التغيرات
بلا استثناء
عند جميع الناس،
سواء كانوا
مرضى أو أصحاء
(أيضاً عند
الأطفال
الأصحاء) عند
تناول لحم
الخنزير. لم
تظهر هذه
التغيرات بعد
تناول لحم
الخروف أو
البقر الدهن.
أن
تحريم لحم
الخنزير في
الإسلام لا
يعود إلى سرعة
نفقه في
البلدان
الحارة أو
لقابلية إصابة
الخنازير
بالبرازيت
كما
يدعي البعض
وإنما إلى
صفات هذا
اللحم الضارة
بحد نفسها.
أُ
ُحب أن أُركز
على نقطة
هامة وهي أن
العلاج
والتشخيص يجب
أن يتما على
الطريقة
الطبية المعتمدة
علمياً عندما
تدعو الحاجة
لذلك. إن تعبير
الطب البديل
هو حسب رأيي
تعبير غير
صحيح، حيث
أنني لا أدعو
لرفض العلاج
على الطريقة
الطبية
العلمية
وإنما للمزج
بين
الطريقتين.
أنا لا
أحاول
إطلاقاً
معالجة مريض
مصاب بالتهاب
الزائدة
الدودية
بالأعشاب أو
بما شابه ذلك.
يجب أن تُجرى
لهذا المريض
عملية جراحية
بأسرع وقت
ممكن.
كذلك
إذا كان
المريض مُصاب
بالتهاب قيحي
في الحلق. هنا
يجب علاجه
بالمُضادات
الحيوية. لكن هذا
لا يمنع أن
نُعالجه
بالإضافة إلى
ذلك بالمواد
الطبيعية أو
بالقرآن
الكريم أو
بالاثنين
معاً، لأن ذلك
سيُعجل بشفائه.
يمكنكم
مشاهدة صور
مناطق انعكاس
الأعضاء على
اليد على الموقع
التالي :
http://www.akupunkturverstehen.de/pic.html
أو http://www.akupunkturverstehen.de/pic.pdf
موقعي
الأصلي
باللغة
الألمانية: www.akupunkturverstehen.de
eMail:
dr.ayoubi@gmail.com
يُسمح بِنشر محتويات هذا الموَقع فقط بعد الٍاشارة اِلى المصدر
akupunkturverstehen.de2013ل©جميع
حقوق النشر
محفوظة